شريك حياتك Fundamentals Explained

وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ.

لو أنسى كل الناس… وأنسى أنا حالي… ويموت كل إحساس… ما أنساك يا الغالي.

. تعذّبني بعدم فهمك لحبّـي وعدم تقديرك لأغلى وأثمن هديّة منحتها لك وهي قلبي بل كل حياتي.. لكنّك أنت حبيبي وستبقى حبيبي.. فإنّي أسعـد بسعادتك وأحزن لحزنك.. يا مهجة قلبي حتى وإن كنت بعيداً.. وكل ما أتمناه لك هو أن تكون سعيداً.. وأتمنى لك سعادة لا تغيب.

يختلف تعريف الفلاسفة للحب عن باقي مفاهيم الشعراء والعلماء، حيث تنوّعت مفاهيمه الفلسفية، واعتبره بعضهم مجرد كلمة لا تُعبّر عن شيء ملموس ومعقول أو مُرتبط بحقيقة واضحة، في حين يرى بعضهم الآخر بأنه تأثير قويّ ووسيلة عظيمة للسيطرة على الكيان ورؤية العالم بصورةٍ مختلفة بمجرد الوقوع تحت تأثيره، وآخرون فضّلوا عدم تفسيره وتركه في عالمٍ بعيد عن الفضول والتطبيق والبحث، ولكن رغم اختلاف تفسيرهم وتعاريفهم لا يُمكن إنكار حقيقة أنّ هذا الشعور أساسيّ وهام، وله دور كبير وتأثير ملموس على الأشخاص بمختلف ثقافاتهم وأجناسهم، فاستمروا في وضع النظريات والتفسيرات الفلسفية لمحاولة الوصول إلى تعريفٍ واضح ومفهوم ثابت له ونظراً لاختلاف آرائهم فقد تعددت النظريات وتعارضت وتنوّعت مع تقدم الحياة ونُضج البشر واختلاف حاجاتهم وطريقة تفكيرهم.[٤]

حين صرت أنت البحر، لم ألوّح لهم طلباً للنجاة، كنت أودعهم مستمتع، أنتِ ابتسامتي حين أحزن، ودوائي حين أمرض، أنتِ الأمانُ حين أخاف، وجميعهم حين يرحلون.

لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.

mailto:[email protected]?subject=طلب تصحيح على موقع ليالينا&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: كلام حب وعشق وغزل رومانسي قصير وطويل ومعبر%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

ملذتي وحبيبتي، تلك التي أسميتها تاج النساء، كيف لامرأة مثلها لم تترك لنساء الأرض جمالاً ولا دلالاً تعاملني كطفل، تعاقبني بالحرمان، تعاقبني بالأشياء التي أحبها منها... من كلمات حين تغضب حبيبتي ولا تعلم أنه بغضبها ورضاها ملذتي وعشقي.

أحبك، ليس لأ‌نك شيء، بل لأ‌نك أجمل الأ‌شياء وأكثرها إدراكًا لمعاني الجمال، أحبك، ليس لأ‌نك نبض، بل لأ‌نّك أصدق النبضات وأكثرها إشباعًا بالنّقاء، أحبك، ليس لأ‌نك لست مجرد حبيب، بل لأ‌نّك نصفي الآ‌خر، أنت نبض قلبي.

أخيرًا وليس آخرًا، تلعب المواد الأفيونية الداخلية للفص النخامي دورًا في هذا المجال.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

وإنّ للحب معاني مختلفة في قلبي وعقلي وعيني فالقلب طفل في المشاعر.

أنتِ عمر سنيني، وزماني، أنتِ كل احتوائي ومكاني، أنتِ نبض قلبي وجوفي، أنتِ أماني واطمئناني، أنتِ حروف كلماتي وسطوري، أنتِ رقة إحساسي، همسة روحي، أنتِ شعور حبي وعشق غرامي، أنتِ لحظات أفراحي وابتهاجي، أنتِ سعادتي بك تنزاح أحزاني، أنتِ بسمتي وضحكة شفاتي.

أجمل كلام الغزل بين وائل جسار وزوجته في عيد زواجهما العاشر.. بالصور

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *